أخلاقيات الباحثين
- مراعاة أخلاقيات البحث العلمي المنصوص عليها في اللائحة الموحدة للبحث العلمي، وضرورة التقيد بالأعراف البحثية المتعارف عليها.
- مراعاة حقوق الملكية الفكرية للأخرين، وتجنب الانتحال، فلا يقتبس شيئًا من أعمال غيره وينسبه إلى نفسه، أو يعرضه خلوًا من التنصيص أو التوثيق، أو يجري تغييرًا طفيفًا على النصّ الأصلي ويثبته بلا تنصيص؛ لِيُفْهمَ القارئَ أنه أسلوبه ومن بنات أفكاره. وهذا شكل من أشكال السرقة العلمية.
- عدم استخدام المعلومات الحصريَّة دون موافقة خطيَّة من الجهة التي تملكها.
- إتاحة الوصول إلى أدلة الدراسة متى طلبت المجلة ذلك، مع الحفاظ على سريتها.
- الأمانة العلمية في النقل، فلا يتعمد التلفيق فيما يثبته من مادة علمية أو آراء بحثية. ويتحمل الباحث تبعات ذلك من الناحيتين: الأدبية والقانونية.
- الدقة الكاملة في التوثيق العلمي، وفق قواعد التوثيق العلمي المقررة (نظام شيكاغو بتعديلاته التي أقرتها هيئة التحرير)
- الحياد والموضوعية. ويتحقق ذلك بالبعد عن الأهواء الشخصية في كل ما يتعلق ببحثه.
- تجنب محاولات التأثير على هيئة التحرير أو المحكمين، فلا يحاول التواصل معهم؛ لِيُمَيَّزَ عن غيره من الباحثين في موعد النشر أو التحكيم.
- مراعاة الأصالة في البحث العلمي، فلا يجوز أن يكون منشورًا في مجلة أخرى، ولا يُعاد أو يتزامن نشره أو نشر جزء منه في أي وعاء آخر، سواء كان ذلك بالنقل الكامل أو بتغيير عنوان الدراسة أو تغيير بعض أجزائها.
- عدم التحيُّز في نتائج البحث، فيثبتها كما هي بلا تعديل أو تغيير، ولا يثبت استنتاجات غير واقعية متأثرًا بميوله أو توجهاته الشخصيَّة.
- الالتزام بتعديل البحث وتجويده في ضوء ملاحظات السادة المحكمين.