سياسات المجلة:
لغتا النشر في المجلة هما اللغة العربية، واللغة الإنجليزية.
الآراء والأفكار الواردة في البحوث تعبر عن وجهة نظر أصحابها، ولا تعبر عن وجهة نظر المجلة وتوجهاتها.
تطبق المجلة أعلى معايير الشفافية والموضوعية في قبول البحوث وتحكيمها ونشرها. ومعيار قبولها للبحوث مبني على الجِدَّة والأصالة والابتكار والالتزام بأخلاقيات البحث العلمي.
تحرص المجلة على نشر الأوراق العلمية الأصيلة، والجديدة والجادة في مجالها.
تشترط المجلة بصرامة ألا يحتوي البحث على أية سرقة أدبية أو انتهاك للملكية الفكرية، وسوف يُطلب من الباحثين التوقيع على نموذج خاص بذلك.
في الوقت الراهن لا تطلب المجلة أية مبالغ مالية مقابل عملية النشر العلمي والإجراءات الأخرى.
تحرص المجلة على إنجاز إجراءات تحكيم الأبحاث العلمية خلال 40 يوما في المتوسط، وعلى نشر الأبحاث على موقع المجلة الإلكتروني -عقب موافقة دار جامعة الملك سعود للنشر على نشر أعداد المجلة- في نحو 80 يوما كمتوسط أيام عمل منذ تسلم المجلة للبحث.
جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة للمجلة، ولا يسمح بإعادة طبع أو نشر أي جزء من المجلة أو نسخه بأي شكل وبأي وسيلة كانت إلكترونية أو آلية، بما في ذلك التصوير والتسجيل والإدخال في أي نظام حفظ معلومات أو استعادتها دون الحصول على موافقة كتابية من رئيس هيئة التحرير.
تتيح المجلة المجال للباحثين إمكانية المناقشة والتصحيح بعد النشر عند وجود أخطاء تتعلق بالإخراج الفني للمجلة، أو التدقيق اللغوي، فتستقبل المجلة تلك الطلبات وتنظر في مدى مصداقيتها، وتقوم بتصحيح تلك الأخطاء عند ثبوت وجودها، وذلك في النسخ الورقية للمجلة، أو على موقعها الإلكتروني.
تتيح المجلة الوصول إلى المواد المنشورة فيها دون الحاجة لأذونات معينة، أو دفع رسوم اشتراك ونحو ذلك.
يوجد نظام مراجعة الأقران لدى المجلة، حيث ستتواصل المجلة مع عدد من أصحاب الخبرة في مجال العمل والنشر بالمجلات العلمية، بعد التنسيق مع وحدة المجلات العلمية، بحيث تعرض عليهم نماذج من مجالات عمل المجلة للحصول على تقويمهم لتلك النماذج.
الوصول للمجلة متاح على موقع المجلة الإلكتروني دون اشتراطات، أو دفع رسوم للمشاهدة.
الأرشفة: يكون النسخ الاحتياطي الإلكتروني للمجلة والحفاظ على الوصول إلى محتواها في حالة عدم نشر المجلة متاحا على موقع نظام التحرير الإلكتروني الذي تعمل وحدة المجلات العلمية بجامعة الملك سعود على تصميمه حاليا، وكذلك على قاعدة بيانات دار المنظومة، وأيضا على قاعدة بيانات الـEBSCO حيث إن هناك اتفاقية بين الجامعة وقاعدة البيانات هذه.
عند الرغبة في التقدم بطلب الإعلانات عبر مجلة الآداب فإن سياسة المجلة الإعلانية تنص على أن لمجلس مجلة الآداب بالتنسيق مع وحدة المجلات العلمية النظر في الطلبات المقدمة، ومدى مناسبتها، ووضع الشروط المناسبة، ككونها مرتبطة بمحتوى المجلة فقط، أو باهتمامات الباحثين في المجال الإنساني والاجتماعي، أو يكون مجالها أوسع من ذلك، وهل تكون عبر الموقع الإلكتروني فقط، أو عبر النسخ الورقية أيضا -فضلا عن تحديد تكلفتها-. مع التأكيد على أن الإعلانات غير مؤثرة بأي شكل من الأشكال على اتخاذ القرارات التحريرية، وأن الإعلانات منفصلة عن المحتوى المنشور.
التسويق المباشر: عند ممارسة المجلة أي أنشطة تسويقية مباشرة، فإن المجلة تحرص على أن تكون تلك الأنشطة مناسبة وموجهة بشكل جيد وغير مزعجة، وأن المعلومات المقدمة عن الناشر أو المجلة صادقة وغير مضللة للقراء أو المؤلفين.
تحرص مجلة الآداب على تنوع البلدان لهيئة المحريين بالمجلة، وللباحثين كذلك فيما يخص ما تنشره من أبحاث.